يوميات مستر شمعون

قصه الرجل الذي تزوج حكى أن رجلا تزوج من امرأتين ، فأنجبتا له ولدين ، هذان الولدين متشابهان تماما و كأنهما توأمان و كذلك سُميا باسم واحد :علي توفي والدهما و توفيت بعده احدى زوجتيه فأصبح أحد الولدين يتيما فربته زوجة أبيه لكنها كانت تريد الاهتمام بولدها أكثر و بما أن الولدين متشابهين لم يكن بإمكانها التمييز بينهما فكانت مضطرة للعدل بينهما و ذات يوم اهتدت لحيلة تبين لها من هو ولدها حيث تظاهرت بالمرض ، استلقت على فراشها و هيأت أمامها ابرة مع خيط ، و بدأت تتظاهر بالهذيان أما الولدين فقد كانا خارج البيت يرعيان الغنم و لما دخلا البيت رأى ولدها أمه تهذي فجرى نحوها ليطمئن عليها قائلا : ماذا بك يا أمي؟ هل أنت مريضة ؟ هنا أمسكت به أمه و أدخلت الإبرة مع الخيط في أذنه كأنه حلقو هذه كانت علامة تدلها عليه بدأت هذه المرأة تُظهر اهتمامها بولدها و إهمالها لربيبها حيث كانت تعطي لهما خبزا ، الخبز الجيد لولدها و الخبز الرديء لربيبها و ذات يوم و بينما الولدين يأكلان خبزهما أمام البئر ،طلب علي اليتيم من أخيه أن يلقي كل منهما قطعة من الخبز الذي يأكلانه ففعلا ،فكان خبز علي ابن تلك المرأة في قاع ماء البئر أما خب

  خواطر مدرس تاريخ لا اعلم هل الحنين للاصل  التاريخ تاريخ مصر القديم حكايتهم معايا ذكريات  نفرتيتي  ونفرتاري واياح حتب وتتي شيري وكليوباترا وياة علي حتشبسوت وذكرياتها  رمسيس واولادة وتحتمس وحكايتة و لا الراجل ابسماتيك مجنني افتكر الرز اللى حبايتة طويلة  كل ماشوفك يامصر في تاريخك وعظمتك اندم اني لم اعاصر هو لاء لما اسمع انشودة نقل الموميات والاحتفال بأفتتاح طريق الكباش واعادة اللغة المصرية القديمة والالحان والانشاد الديني كم هي عظيمة يا مصر الماضي جزء من حياتنا  من اجسامنا من دمنا وحبنا لهذة الارض   هذا الوطن  رغم كل المحن والتعب والشقاء احنا بنحبك يا مصر هذا الوطن دافع عنة الشرفاء وباعة الخونة وهم لاينتمون ولايستحقون  انهم تربوا من الارض والنيل والشموخ والعظمة ليكي يا مصر لو تعلمت التاريخ تدرك قيمة وعظمة مصر كل عام وأنتم بخير عام سعيد